المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

مائدة مستديرة لشرح الكتب المترجمة في الجناح الروسي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

مائدة مستديرة لشرح الكتب المترجمة في الجناح الروسي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

كشف الدكتور حسين الشافعى، رئيس المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، عن مشروع لترجمة 100 كتاب روسى فى شتى المجالات الثقافية والعلمية فى مصر، من أجل تعزيز العلاقات الراسخة والتاريخية بين البلدين.

مائدة مستديرة لشرح الكتب المترجمة في الجناح الروسي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

مائدة مستديرة لشرح الكتب المترجمة في الجناح الروسي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب

وأضاف “الشافعى”، خلال ندوة عن العلاقات الروسية المصرية فى معرض القاهرة الدولى للكتاب، عقدت مساء اليوم الاثنين، أن العلاقة بين روسيا ومصر  علاقة استرتيجية وتخدم البلدين، مؤكدا أن موسكو أثبتت عبر التاريخ أنها صديق مهم جدا لمصر، متابعًا: “العلاقات الثقافية بين البلدين وصلت لذروتها، وتتم مناقشتها فى مؤتمر مشترك منذ عام 2003، يُكرر كل عامين، وطرحنا فكرة بانشاء مؤسسة معنية بالترجمة من العربية للروسية ومن الروسية للعربية”.

وأوضح الأكاديمى الروسى، أنه لأول مرة بالشرق الأوسط سيكون العاملون بالمؤسسة المصرية الروسية شركاء فى أرباحها بأسهم، وأنه فى شهر سبتمبر 2017 سنصل لترجمة 100 كتاب، إذ تُرجم منها 72 كتابا حتى الآن.

 وفى نفس السياق، قالت آنا بوليكوفا، الإعلامية الروسية الشهيرة، خلال كلمتها بالندوة: "يجب علينا الاعتراف بأننا ما زلنا فى بداية الطريق، ولا بد من أن ننشغل بجسر ثقافى حقيقى فى ظل التأثيرات السياسية الراهنة"، مشيرة إلى أن الشخصية التى تمثل بلدًا ما، هم السفراء الحقيقيون لبلادهم وثقافاتهم".

وأضافت "بوليكوفا" فى كلمتها خلال الندوة قائلة: "نريد فعاليات، ليست فقط ترجمة، ولكن فهم الثقافات الأخرى، بخلاف الترجمة الحرفية لها"، لافتة إلى أن الفعاليات غير الرسمية كان لها الفضل فى مقابلتها لعديد من كبار الأدباء المصريين الكبار، ما كان له أثر أكبر من مجرد قراءة العمل مترجم.

وكشفت الإعلامية الروسية، عن شغف الروس بالثقافة وإبداع المصريين، مشيرة إلى أن أبناء الجالية الروسية فى مصر سعداء لوصول العلاقة لهذا المستوى، وأن المثقفين والإعلاميين الروس يحاولون عرض مصر من الداخل على القارئ الروسى، مختتمة بالقول: "نقرأ كتبكم ونكون سعداء".

اضف تعليق