المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يُشيد بإصدار كتاب “السد العالي الهرم العظيم للقرن العشرين”

وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يُشيد بإصدار كتاب “السد العالي الهرم العظيم للقرن العشرين”

كتب: تامر المنشاوي

قام الدكتور "محمد شاكر المرقبي" ـ وزير الكهرباء والطاقة المتجددة ـ بتقديم الشكر والتقدير إلي الدكتور "حسين الشافعي" ـ رئيس المؤسسة المصرية الروسية الثقافة ـ بمناسبة إصدار كتاب "السد العالي الهرم العظيم للقرن العشرين"، والذي قام بتأليفه المهندس "جيورجي سوخاريف"، الذي كان يعمل نائباً لكبير الخبراء السوفييت في مشروع السد العالي.

19_2020-637348231164998469-499

        وأشار الدكتور "محمد شاكر المرقبي" ـ وزير الكهرباء والطاقة المتجددة ـ أنني تلقيت بمزيد من الامتنان كتاب سيادتكم المؤرخ 26/10/2020 المرفق به نسخة من كتاب السد العالي الهرم العظيم للقرن العشرين، ولقد لمستُ من هذا الكتاب مدى العمل المتفاني والشاق، الذي تم خلال تلك الحقبة الزمنية التاريخية لإنجاح التجربة الخاصة بهذا المشروع القومي والعملاق، والذي ساهم في حماية مصر من الفيضانات والجفاف، بالإضافة إلى توليد الطاقة الكهربائية، وذلك الدور الهام للسد في الحفاظ على استقرار الشبكة الكهربائية القومية.

 fsdfgghfhjfgjhg

وفي مقدمة الكتاب ذكر المهندس "عبد الحكيم عبد الناصر" ـ نجل الزعيم الراحل "جمال عبد الناصر" و الرئيس الشرفي للمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم ـ إن مشروع السد العالى أثبت أنه ليس سداً أصمّاً ؛ ولكنه مشروع حى، لأنه كان سداً للعزة والكرامة، وسداً يحمى الإرادة الحرة المُستقلة قبل أن يكون سداً هندسياً، أظهر من هُمَّ الأصدقاء، وفضح الأعداء مصَّاصِي دماء الشعوب، وهنا اقتبس ما عبَّر به الرئيس "جمال عبدالناصر" فى رسالة إلى الرئيس السوڤييتى «نيكيتا خورتشوف» عن مضمون تلك الصداقة بأبعادها النبيلة والتاريخية.

        وكذلك أشار المهندس "صبرى العشماوى" ـ رئيس جمعية بناة السد العالى ـ في مقدمة الكتاب أن هذه العلاقة النبيلة جسَّدتها حكايات ووقائع بسيطة، وصادقة، ومؤثرة لأناس من كبار العلماء، والمهندسين، والفنيين والميكانيكيين، من أبناء الاتحاد السوفيتي، في احتكاكهم اليومي التلقائي، وفى تفاعلهم الحميم والوجداني، مع الآلاف من العلماء، والمهندسين، والفنيين، والميكانيكيين، والعُمّال، والسائقين المصريين، وبينهم بسطاء، وأُمِيين، إضافةً إلى تفاعلاتهم الإنسانية مع العاديين من المواطنين المصريين، الذين تحوّلوا، بفعل الخبرة المُكتسبة، التي حرص الخبراء الروس على مدّهم بها، إلى خبراء في تخصصهم، قلَّ إن ترى له نظيراً.

اضف تعليق