المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

ما لا تعرفه عن صربيا وبلغراد من اوائل القرن التاسع عشر

كتب بدعم من مبادرة أضواء علي حقوق النشر بمعرض ابو ظبي للكتاب

ما لا تعرفه عن صربيا وبلغراد من اوائل القرن التاسع عشر

كتاب "ما لا تعرفه عن صربيا وبلغراد من أوائل القرن التاسع عشر "، وقام بتأليفه "جوران نوفاكوفيتش" وترجمه "وليد سعيد سليمان".

ويعرض الكتاب موضوعات عن المصطلحات البلغرادية، ومنهم أماكن تتحدث عن الحياه اليومية ومن ضمنها وضع الصيدليات، وبيع وصناعة الأدوية في وموضوعات تتعلق باستخدام السيارات بلغراد ووسائل المواصلات ومنها الأتوبيسات، والتي يقوم باستخدامها العديد من سكان بلغراد الفقراء لأنها وسيلة النقل الرئيسية، وكذلك البنوك الموجود في بلغراد وهي واحدة من أصحاب الأرقام القياسية العالمية من حيث عدد البنوك، واللغة البلغرادية التي تتميز في المقام الأول بحروف المد المفتوحة بالإضافة إلي التركيز علي الكلمات بشكل مختلف عما هو موجود في أجزاء أخري من صربيا وفي منطقة البلقان تم التأكيد علي هذه السمات الخاصة بمقدمة في الإذاعة والتليفزيون بشغف وتفان شديد لدرجة أن المتحدثين الأصليين من جيله يجب أن يخجلوا تقريباً من لهجتهم الخاصة، وأن يعيدوا النظر أمام المرآة إذا كانوا يتحدثون أيضاً بهذا الانقسام.

والبلغراديون هم سكان مدينة بلغراد من كلا الجنسين الذين لم يهاجروا إلي مدينة بلغراد ولكنهم ولدوا علي أراضيها الضيقة باستثناء بلديات المدينة التي تبعد عشرات الكيلومترات فعندئذ في القرن الحادي والعشرين يكون قليلاً من سكان بلجراد بالتأكيد من أصل بلغراد إن عدد سكان الجيل الثالث أو الرابع من أبناء بلغراد الذين ولدوا اليوم يكاد لا يذكر غالباً ما يعيش سكان بلغراد في منتصف العمر والذين ولد آباؤهم هنا أيضاً أو في الخارج حيث يكبر أطفالهم أيضاً ورجال ونساء بلغراد، ووضع المستشفيات الحكومية والأوضاع الاجتماعية والكتابة علي الجدران والمقاهي والمطر وبيت الرهبان والمحلات وبلجراد الجديدة والحانات والشوارع القديمة، والأنفاق والأسواق ويعرض الكتاب مصطلحات وكلمات ومعاني موجودة في المجتمع.

اضف تعليق