المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

المحطات النووية الروسية

سلسة الطاقة النووية

المحطات النووية الروسية

اصدرت المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم كتابا تحت عنوان "المحطات النووية الروسية"، إعداد الدكتور محمد منير مجاهد نائب رئيس هيئة المحطات النووية الأسبق.

يستعرض الكتاب نستعرض مراحل تطور المحطات النووية، وتصميم المحطات النووية، والأمان النووى، حيث يؤكد أن مصر كانت من أوائل الدول التى أدركت الإمكانات الهائلة الكامنة فى الذرة والتى يمكن الاستفادة منها من أجل توفير الطاقة والمياه اللازمتين لضمان التنمية المستديمة فى مصر. وفي هذا السبيل أنشئت لجنة الطاقة الذرية عام 1955 برئاسة الرئيس جمال عبد الناصر، ثم أنشئت مؤسسة الطاقة الذرية عام 1957م، وبدأ التفكير فى استخدام الطاقة النووية فى توليد الكهرباء فى أوائل الستينات، إلا أن برنامج المحطات النووية المصرى تعثر لأسباب داخلية وخارجية لا مجال للحديث عنها هنا.

وأشار الكاتب إلى أن البرنامج النووي المصرى ظل متوقفا حتى أعيد إحياؤه على استحياء في عام 2007م، وفى هذا الإطار تم توقيع اتفاق التعاون في مجالات الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية بين حكومتى جمهورية مصر العربية وروسيا الاتحادية "25 مارس 2008 "، وبعد يونيو 2013م اتخذ قرار بأن يتم استئناف المشروع بأسلوب الأمر المباشر، وبعد استطلاع لموقف الشركات المختلفة بدأ التفاوض الرسمي مع شركة روس أتوم الروسية بشأن عرضهم لإنشاء المحطة النووية بالضبعة لتوليد الكهرباء " مارس 2015م"، كما تم نفس العام التوقيع على اتفاقيتين (19 نوفمبر 2015 ) مع روسيا هما : "التعاون بين مصر وروسيا لإنشاء وتشغيل محطة الطاقة النووية بالضبعة، وقرض روسى لتمويل بناء وتوريد المحطة النووية.

ويقول المؤلف وفي 11 ديسمبر 2017 جرى التوقيع على عقود تنفيذ مشروع المحطة النووية بالضبعة وتزويد مصر بالوقود النووى، بين مصر وروسيا، حيث أن روسيا  تمتلك إمكانيات وخبرات هائلة فى تصميم وتصنيع وتركيب وتشغيل مفاعلات القوى النووية.

اضف تعليق