المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

كتاب

اصدارات سلسة المصريات

كتاب " مصر القديمة " للكاتبة الروسية اليانورا كورميشيفا،

أصدرت المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، بالتعاون مع دار نشر أنباء روسيا كتاب " مصر القديمة " للكاتبة الروسية اليانورا كورميشيفا، بترجمة محمد طارق،  واللغة الروسية  وتصدر الطبعة العربية عن دار نشر أنباء روسيا والمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم.

تعد العالمة الروسية اليانورا ي.كورميشيفا، ومديرة مركز جولينيشيف الدولي للمصريات بروسيا من الرواد المعاصرين في علم المصريات، والتي أثرت بمؤلفاتها وبحوثها في التنقيب عن الآثار المصرية، وخاصة منطقة آثار الهرم، حيث تم الكشف مؤخرًا عن عدد من المقابر المهمة التي تعود إلى الألف الثالث ق.م، مثل مقبرة كاهن الملك خفرع، وكبير الحلاقين بالقصر الملكي. تؤكد المؤلفة في كتابها أن قدماء المصريين، هم أول من أنشأ التاريخ والحضارة الإنسانية، وارتقوا بهما حتى أخذتها منهم الأمم والشعوب القديمة التي تعلمت الكثير من حكمة حكمائه، ونبل ملوكها، وثقافة مفكريها، وعلم علمائها، في مجالات العلوم، والفنون والآداب. وتظهر عظمة المصريين القدماء في إرساء قواعد تاريخهم المجيد، وحضارتهم العريقة، في وقت لم يكن فيه تاريخ أو حضارة، معتمدين على كدهم وذكائهم وبراعتهم؛ وحرصهم على التميز والتفرد ورغبتهم في بلوغ ذروة الريادة والقدوة لغيرهم، فقد كانوا شعبًا لهم هبات عقلية، وكانوا متوقدي العزيمة واليقظة، بينما كانت الأمم الأخرى ما زالت في سباتها.

slide42

اضف تعليق