المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

صفحات من تاريخ العلاقات المصرية الروسية

اصدارات عن العلاقات المصرية الروسية

صفحات من تاريخ العلاقات المصرية الروسية

كتب: تامر المنشاوي

من أصدارات "المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم" كتاب بعنوان "صفحات من تاريخ العلاقات المصرية الروسية 70 عاماً علاقات دبلوماسية"،  ويتناول الكتاب عدد من المقالات والأراء التي تتحدث عن العلاقات المصرية السوفييتية خلال عهد الملك "فاروق الأول" ودور" النحاس باشا" عندما تحدث عن نضال الجيش السوفييتي والشعب في الدفاع عن حريته، وفكرة أنشاء المركز الثقافي الروسي، والدور الذي لعبة في نشر الثقافة والمعرفة، والتواصل بين الشعبيين المصري والروسي، والذكري السبعين علي إقامة العلاقات الدبلوماسية والتقارب الديني والثقافي والحضاري الواضح بين مصر وروسيا، ويوجد في روسيا جامعة اسلامية في قازان عاصمة جمهورية تتارستان الروسية التي تم تأسيسها في عام 1998 ، وأبراز المظاهر الدينية ومنها ممارسة مسلمي روسيا كل الشعائر الدينية بحرية كاملة داخل روسيا، ولقد كانت روسيا حريصة علي أظهار التقارب الديني والحضاري، والتأكيد عليه من خلال طلب عضوية منظمة المؤتمر الإسلامي، والتي قد حصلت عليه بالفعل.

ويعرض الكتاب مقالات عن التعاون الوثيق بين مصر وروسيا في مجال الطاقة النووية، وذلك بشأن التعاون في المجل السلمي للطاقة النووية وأهمية التبادل التجاري بين البلدين، والتعاون في مجال الفضاء، وموقف روسيا من قضايا الوطن العربي، وبداية التعاون بينهما في المجالات العسكرية، ويوجد سلسلة أخري من المقالات الأخري في هذا الأصدار، ومنها قصة بطرس الأكبر، والكتاب التي أصدرته "دار الكتب" تحت عنوان الروض الأزهر في تاريخ بطرس الأكبر، وقصة كتاب من تراث الشيخ محمد عياد الطنطاوي، والتي نشرته "المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم" خلال عام 2013 وبعض من لمحات أرشيف ووثائق الأرشيف الروسي، ومنها قيام "محمد علي باشا" في الاستعانة من الروس من أجل أستخراج الذهب، وأول بعثة روسية في مصر عام 1847 لاستخراج الذهب، ورؤية روسيا في الأوضاع الاجتماعية والسياسية و الاقتصادية في مصر خلال عام 1881، والعلاقات المصرية الروسية أواخر القرن التاسع عشر ذكري 156 عام علي ميلاد أخر قناصل الإمبراطور الروسي "الكسي الكسندروفيتش سميرنوف" في مصر والتعاون العلمي والثقافي في بداية القرن العشرين بين مصر وروسيا و علاقة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بالأتحاد السوفييتي، وبمشروع تنفيذ وتدشين السد العالي الذي تم تنفيذه في 9 يناير 1960 والدور السوفييتي خلال حرب الاستنزاف، ودور السوفييت في الدفاع الجوي المصري ودورهم في الإمدادات العسكرية خلال حرب اكتوبر عام 1973، ودور العالم الأثري الروسي فلاديمير جولينيشبيف في علم المصريات، والاكتشافات والبعثات الاثرية الروسية في مصر.

كتاب-كتاب

وقال د.حسين الشافعي رئيس المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، أن هذا الكتاب نم أصداره بهدف تناول مسيرة العلاقات الوثيقة بين الدولتين المصرية والروسية بمناسبة مرور 70 عاماّ علي بدء العلاقات الدبلوماسية، والتي تم تفعيلها منذ عام 1943 منذ فترة إتحاد الجمهوريات السوفيتية الإشتراكية والمملكة المصرية حيث قام الملك فاروق الأول بالتصديق علي تعيين صاحب العزة محمد كامل عبد الرحيم أول سفير لمصر بالعاصمة السوفيتية بعد أن سبق، وعينت موسكو نيكولاي نوفيكوف أول سفير لها بالقاهرة ويعرض الكتاب عدد من الوثائق التاريخية لدراسة العلاقات المصرية الروسية من خلال عدد من المقالات العلمية والثقافية و السياسية والحضارية ،ومشاركة الجانب السوفييتي في بناء السد العالي.

اضف تعليق