المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها . - بيع الكتب والمجلات والإصدارات والتقارير الدورية الورقية والالكترونية والمحتويات الالكترونية المسموعة والمرئية. - الإصدار والطباعة والنشر الالكتروني للناشرات والمجلات في مجال عمل المؤسسة. - الإعلان عن المنح الدراسية في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد داخل وخارج جمهورية مصر العربية التي تقدم للطلاب من خلال المؤسسة بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصرالعربية. -تقديم كافة الخدمات والإجراءات للطلاب بأسعار رمزية المطلوبة للمنح الدراسية التي تقدم للطلاب في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصر العربية وذلك بالتعاون مع الهيئات والمؤسسات ومكاتب الترجمة المعتمدة وغيرها من الهيئات والمؤسسات. - إقامة الدورات التدريبية والورش التعليمية المختلفة بالتعاون مع الجامعات والمعاهد والهيئات والمؤسسات. - تقديم خدمات الترجمة المعتمدة لجميع اللغات بالتعاون مع مكاتب الترجمة المعتمدة .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

رئيس

رئيس"المصرية الروسية" يشيد بدور "الأمارات" في مجال الفضاء

كتب: تامر المنشاوي

أشار الدكتور حسين الشافعي، رئيس المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم ومستشار وكالة الفضاء الروسية في مصر، إن إطلاق دولة الإمارات «مسبار الأمل»، يمثل إنجازًا للبشرية جمعاء، وأن الإمارات قدمت نموذجا للتعاون الدولي في مجال الفضاء.

589033

وأكد الشافعي، أن ما أنجزته الإمارات، يضرب مثالا مشرفا، موضحا أن المسبار، يتميز من حيث الشكل بقطع مركبة هذه المسافة من الأرض إلى المريخ، خاصة أن صناعة مثل هذه مركبات، بحاجة إلى تكنولوجيا فائقة الجودة، كما أن الإشارات من المريخ للأرض تحتاج إلى عشرات الدقائق فى الذهاب والإياب، وأن عدم التعرض لأي أعطال مما يؤكد الجودة العالية للمسبار الذي حملته الملايين من الكيلومترات، لافتا إلى الجهد الضخم، الذي بذل بإرادة الإمارات والشيخ محمد بن راشد واستقطاب شباب الإمارات ضاربين أمثال لأقرانهم في العالم نموذجا يحتذي فيه والمستقبل للشباب، وأن الإمارات أخذت المبادرة وأعلنت فى سابقة لم يكن لها مثيل ما سوف يحصل عليه من  المسبار، والحصول من معلومات تداولها بالفضاء ومراكز البحوث، للعالم أجمع التي عبرت عن الكرم العربي.

اضف تعليق