المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها . - بيع الكتب والمجلات والإصدارات والتقارير الدورية الورقية والالكترونية والمحتويات الالكترونية المسموعة والمرئية. - الإصدار والطباعة والنشر الالكتروني للناشرات والمجلات في مجال عمل المؤسسة. - الإعلان عن المنح الدراسية في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد داخل وخارج جمهورية مصر العربية التي تقدم للطلاب من خلال المؤسسة بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصرالعربية. -تقديم كافة الخدمات والإجراءات للطلاب بأسعار رمزية المطلوبة للمنح الدراسية التي تقدم للطلاب في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصر العربية وذلك بالتعاون مع الهيئات والمؤسسات ومكاتب الترجمة المعتمدة وغيرها من الهيئات والمؤسسات. - إقامة الدورات التدريبية والورش التعليمية المختلفة بالتعاون مع الجامعات والمعاهد والهيئات والمؤسسات. - تقديم خدمات الترجمة المعتمدة لجميع اللغات بالتعاون مع مكاتب الترجمة المعتمدة .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

ذهب الكنز المدفون

سلسة الادب الروسي

ذهب الكنز المدفون

سبعة عشر قصة قصيرة بين دفتى الكتاب ، لن تنتهى من قراءتها حتى تقر بأنك عشت لحظات من المتعة الأدبية ، وجُلْتَ مع كاتبها سهول وجبال ترتفع بك، وتهبط فى مسحٍ لما يدور حولك من قصص الناس وقصصهم، ولكن ما أن تنتهى من هذه القراءة ، حتى تبدأ الأسئلة تقفز إلى ذهنك ... وهل أنا بكائن حق ما لم أقل كلمتى وأُعْلِى من صوتي فاضحاً الفساد والقبح المحيط بنا وداعياً إلى الثورة والعمل والحب، وقصته "توكطيشاك" – وغيرها من قصص وروايات راحيمجان أوتارباييف - تفضح بشدة برامج الخصخصة والتي عمت بلاد الشرق بعد تفكك دول الاتحاد السوفيتي – ووصلت رياحها الفاسدة لبلادنا – تكشف لنا الدور الانتهازي الذى لعبه الرؤساء والقادة فى بيع ثروات بلادهم. ونراه – فى قالبٍ ساخرٍ – يحكى كيف أن رئيس الأقليم دعى إلى حفلٍ كبير عجوزاً نحيفاً – أمضى كل حياته راعياً خلف الماشية – ونجح أن يصمد أمام خصخصة الإقليم إذ لم ينل أى من حصصها – فبقيت لديه بضعة رؤوس من أغنام حصل منها على نسل كبير فاق المعدلات. فى الحفل يُدعى العجوز – المخضرم .

اضف تعليق