المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها . - بيع الكتب والمجلات والإصدارات والتقارير الدورية الورقية والالكترونية والمحتويات الالكترونية المسموعة والمرئية. - الإصدار والطباعة والنشر الالكتروني للناشرات والمجلات في مجال عمل المؤسسة. - الإعلان عن المنح الدراسية في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد داخل وخارج جمهورية مصر العربية التي تقدم للطلاب من خلال المؤسسة بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصرالعربية. -تقديم كافة الخدمات والإجراءات للطلاب بأسعار رمزية المطلوبة للمنح الدراسية التي تقدم للطلاب في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصر العربية وذلك بالتعاون مع الهيئات والمؤسسات ومكاتب الترجمة المعتمدة وغيرها من الهيئات والمؤسسات. - إقامة الدورات التدريبية والورش التعليمية المختلفة بالتعاون مع الجامعات والمعاهد والهيئات والمؤسسات. - تقديم خدمات الترجمة المعتمدة لجميع اللغات بالتعاون مع مكاتب الترجمة المعتمدة .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

كنت سفيراً تجارب وتأملات

اصدارات عن العلاقات المصرية الروسية

كنت سفيراً تجارب وتأملات

كنت سفيراً تجارب وتأملات

قد تتعرض المذكرات التى يضمها هذا الكتاب إلى بعض المواقف السياسية التى صادفها السفير  فى عمله  الدبلوماسي والقنصلى ، ولكنها لا تشكل الهدف الرئيسى منه بقدر ما أتعرض له من وقائع واجهتها خارج نطاق العمل الروتينى الذى يستوجب علمه  أداءه ، أو رأيت أنه يشكب أسلوباً من المجهود الذى ينتفع منه الأجيال الجديد من شباب الدبلوماسيين وأخيراً لكى يقف العامة من خارج وزارة الخارجية على حرص أبناء هذه الوزارة العتيقة على تعظيم ما يصادفونه من فرص تتناسب وما يواجهونه من ظروف ومواقف قد لا تواجه الكثيرين لخدمة بلدنا العزيز وأهداف السياسة الخارجية ، وما يواجهونه من صعوبات فى حياتهم فليست كلها ترف ورفاهية .

اضف تعليق