المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها . - بيع الكتب والمجلات والإصدارات والتقارير الدورية الورقية والالكترونية والمحتويات الالكترونية المسموعة والمرئية. - الإصدار والطباعة والنشر الالكتروني للناشرات والمجلات في مجال عمل المؤسسة. - الإعلان عن المنح الدراسية في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد داخل وخارج جمهورية مصر العربية التي تقدم للطلاب من خلال المؤسسة بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصرالعربية. -تقديم كافة الخدمات والإجراءات للطلاب بأسعار رمزية المطلوبة للمنح الدراسية التي تقدم للطلاب في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصر العربية وذلك بالتعاون مع الهيئات والمؤسسات ومكاتب الترجمة المعتمدة وغيرها من الهيئات والمؤسسات. - إقامة الدورات التدريبية والورش التعليمية المختلفة بالتعاون مع الجامعات والمعاهد والهيئات والمؤسسات. - تقديم خدمات الترجمة المعتمدة لجميع اللغات بالتعاون مع مكاتب الترجمة المعتمدة .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

إصدارات المؤسسة

اصدارات كتب تراثية

" من تراث الشيخ محمد عياد الطنطاوي " أول معلم للعربية بالبلاد الروسية

يحوى كتابنا " من تراث الشيخ محمد عياد الطنطاوي " أول معلم للعربية بالبلاد الروسية ( 1810 - 1861 ) رصدا لسيرة حياته منها ما كتبه الشيخ بنفسه ، ومنها ما كتبه المستشرق كراتشكوفسكي عنه ، إلى جانب رصد  لما أمكن حصره من أعمال الشيخ المعلم محمد عياد الطنطاوى من مؤلفات ، ورصدا لأشهر ما كتب عنه .كما إزدان الكتاب بصور لبعض المخطوطات والرسائل بخط الشيخ المعلم محمد عياد الطنطاوى .

وقد قمنا بزيارة ضريح الشيخ محمد عياد الطنطاوي فى شتاء 2013 ، بمدفنه بمدينة سانت بطرسبورج لقراءة الفاتحة على روحه ، وكم كان مبدعا أن ترى الزهور النضرة محيطة بمدفنه ، وإن دلً ذلك على شيء ، فإنما يدل على مدى الإحترام والتقدير الذى مازال يكنه الروس لذكرى عالم جليل ، ولم يحل صقيع بلادهم ولا بردها القارص بينهم وبين أن يظلول متذكرين أياديه البيضاء رغم ما يزيد عن القرن ونصف من الزمان قد مر على رحليه . فإلى رحلته التاريخية إلى روسيا نترك كتابنا بين أياديكم .

اضف تعليق