المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

مسلة ميدان التحرير موضوع في كتاب

مسلة ميدان التحرير موضوع في كتاب "أسرار الآثار توت عنخ آمون والأهرامات والمومياوات"

كتب: تامر المنشاوي

موضوع مسلة ميدان التحرير موضوع في كتاب "أسرار الآثار توت عنخ آمون والأهرامات والمومياوات"، والتي قامت بإصداره "المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم"، وقام بتأليفه الدكتور "حسين عبد البصير" مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية .

ولقد ذكر في موضوع مسلة ميدان التحرير أنه أخيراً تحقق الحلم باتخاذ القرار الشجاع والمهم بوضع مسلة من مسلات مصر القديمة في ميدان التحرير، ويشير الكاتب الدكتور حسين عبد البصير بأنه حلماً حلمنا به وطالبنا به كثيراً وها هو يتحقق أخيراً وهذا القرار أثلج صدورنا جميعاً، وتأتي أهمية هذا القرار من أن كل ميادين العالم بها ما يميزها من معالم سياحية وأثرية لافتة علي عكس ميدان التحرير الشهير في العاصمة المصرية القاهرة، وبعد أن تم نقل تمثال نجم الأرض الفرعون الأشهر الملك "رمسيس الثاني" من ميدان رمسيس إلي مقره الأبدي الجديد في مقدمة المتحف المصري الكبير كي يستقبل زوار المتحف من المصريين والعرب والأجانب علي حد سواء لم يعد لدينا معلم أثري بارز في وسط العاصمة ومن المعروف أن المسلات المصرية تنتشر في مدن العالم، ومنها مسلة الملك "رمسيس الثاني" في ميدان الكونكورد في العاصمة الفرنسية باريس، وبعد نقل مسلة "رمسيس الثاني" من حديقة المسلة إلي العلمين الجديدة منذ أن وضعها هناك في عهد الرئيس الراحل "جمال عبد الناصر" أصبح مهماً أن تكون لدينا مسلة فرعونية في قلب أشهر ميادين مصر.

daily-060620-z1

 كانت المسلات رمزاً مهماً من رموز الديانة الشمسية وعبادة الإله رع رب الشمس في مدينة الشمس أون أو أونو أو هليوبولس أي مدينة الشمس لدي الإغريق أو منطقتي المطرية وعين شمس في شرق محافظة القاهرة، وكانت المسلات تجسيداً دينياً لأشعة الشمس التي تأتي من السماء وتسقط علي الأرض ومن خلال انكسار شعاع الشمس علي الأرض تم تكوين الشكل الهرمي من خلال قمة المسلات هرمية الشكل، ومن هنا جاءت فكرة بناء الأهرامات لدي المصريين القدماء.

 

اضف تعليق