المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها . - بيع الكتب والمجلات والإصدارات والتقارير الدورية الورقية والالكترونية والمحتويات الالكترونية المسموعة والمرئية. - الإصدار والطباعة والنشر الالكتروني للناشرات والمجلات في مجال عمل المؤسسة. - الإعلان عن المنح الدراسية في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد داخل وخارج جمهورية مصر العربية التي تقدم للطلاب من خلال المؤسسة بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصرالعربية. -تقديم كافة الخدمات والإجراءات للطلاب بأسعار رمزية المطلوبة للمنح الدراسية التي تقدم للطلاب في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصر العربية وذلك بالتعاون مع الهيئات والمؤسسات ومكاتب الترجمة المعتمدة وغيرها من الهيئات والمؤسسات. - إقامة الدورات التدريبية والورش التعليمية المختلفة بالتعاون مع الجامعات والمعاهد والهيئات والمؤسسات. - تقديم خدمات الترجمة المعتمدة لجميع اللغات بالتعاون مع مكاتب الترجمة المعتمدة .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

لا للمجازر الصهيونية فلسطين عربية عاصمتها القدس

لا للمجازر الصهيونية فلسطين عربية عاصمتها القدس

 

لا للمجازر الصهيونية فلسطين عربية عاصمتها القدس

 

الرئيس الفخري للمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم المهندس عبد الحكيم عبد الناصر بخصوص الاعتداءات الصهيونية على القدس المحتلة.

 

بعد عقود من توقيع معاهدات للسلام مع العدو الصهيوني ،وبعد تسارع وهرولة بعض الدول العربية للتطبيع مع الصهاينة ، تثبت الأيام والأحداث إن العدو الصهيوني لا يمكن السلام معه ، وان مفهومه للسلام هو الاستسلام العربي له ، ولكن قد يستسلم الحكام العرب بينما شعوبهم تثبت كل يوم ان الصراع مع العدو الصهيوني هو صراع وجود وليس صراع حدود.

 

ان محاولات الصهاينة المستمرة لتهويد القدس المحتلة عاصمة الدولة الفلسطينية لن تمر فى ظل المقاومة البطولية لأهلنا فى فلسطين المحتلة .

 

لقد وصف الزعيم الخالد جمال عبد الناصر المقاومة الفلسطينية بأنها من أنبل الظواهر الإنسانية، وأكد أنها وجدت لتبقى وسوف تبقى وتنتصر.

 

ورغم مرور العقود فقد أثبت التاريخ صحة مقولة عبد الناصر ، فالمقاومة الفلسطينية مازالت مشتعلة ، والقضية لن تموت ، ولن يضيع حق وراءه مُطالب.

 

إن مساندة أهلنا المحاصرين فى القدس المحتلة هو واجب على كل عربي حر فى عالمنا ، والدفاع عن فلسطين هو دفاع عن أمننا القومي فى المقام الأول ، وبإذن الله سوف ينتصر أهلنا فى فلسطين على سارقي وطنهم.

 

وصدق جمال عبد الناصر عندما قال فى أغسطس عام 1969 فى رسالته لوزير الحربية وضباط وجنود القوات المسلحة المصرية:

 

"إننا أمام عدو لم يكتف بتحدي الإنسان، ولكنه تجاوز ذلك غرورا وجنونا ومد تحديه إلى مقدسات أرادها الله بيوتا له وبارك من حولها، ولسوف تعود جيوشنا إلى رحاب المسجد الأقصى، ولسوف تعود القدس كما كانت قبل عصر الاستعمار الذى بسط سيطرته عليها منذ قرون حتى أسلمها لهؤلاء اللاعبين بالنار، سوف نعود إلى القدس وسوف تعود القدس إلينا، ولسوف نحارب من أجل ذلك، ولن نلقى السلاح حتى ينصر الله جنده، ويعلى حقه ويعز بيته ويعود السلام الحقيقي إلى مدينة السلام".

 

المجد للمقاومين .. عاشت فلسطين وعاصمتها القدس عربية.

 

اضف تعليق