المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم
- ندوات وورش عمل . -تبادل الوفود والزيارات . - تقديم كافة الأنشطة التي تساعد فى التعرف بالدول الأخرى والتي من شأنها تقوية العلاقات الثقافية والاجتماعية -التنظيم والمشاركة فى المؤتمرات والمعارض المحلية والدولية داخل وخارج جمهورية مصر العربية -تبنى مشروعات جمع وتوثيق ونشر التراث الثقافى. -إنشاء مركز دولى للترجمة ونشاطه هو أنشاء قاعدة بيانات للمترجمين والمراجعين اللغوين والترجمات من اللغات المختلفة إلى اللغة العربية والعكس . - إدارة وتشغيل المشروعات التعليمية والأكاديمية والفنية من خلال التعاون مع الهيئات والمؤسسات. -تعليم اللغة العربية والروسية وإدارة المشروعات التعليمية بأسعار رمزية بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمؤسسات ذات الصلة بالبلدين . -ترجمة ونشر الكتب والمجلات العلمية والثقافية وإصدارها . - بيع الكتب والمجلات والإصدارات والتقارير الدورية الورقية والالكترونية والمحتويات الالكترونية المسموعة والمرئية. - الإصدار والطباعة والنشر الالكتروني للناشرات والمجلات في مجال عمل المؤسسة. - الإعلان عن المنح الدراسية في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد داخل وخارج جمهورية مصر العربية التي تقدم للطلاب من خلال المؤسسة بالتعاون مع الهيئات والجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصرالعربية. -تقديم كافة الخدمات والإجراءات للطلاب بأسعار رمزية المطلوبة للمنح الدراسية التي تقدم للطلاب في الجامعات الروسية وغيرها من الجامعات والمعاهد والمؤسسات داخل وخارج جمهورية مصر العربية وذلك بالتعاون مع الهيئات والمؤسسات ومكاتب الترجمة المعتمدة وغيرها من الهيئات والمؤسسات. - إقامة الدورات التدريبية والورش التعليمية المختلفة بالتعاون مع الجامعات والمعاهد والهيئات والمؤسسات. - تقديم خدمات الترجمة المعتمدة لجميع اللغات بالتعاون مع مكاتب الترجمة المعتمدة .
المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم

الأخبار

إهداء درع

إهداء درع "المصرية الروسية" الي الدكتور أنور إبراهيم المُترجِم المصري في اللغة الروسية

تكريم و إهداء درع "المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم" علي هامش مؤتمر كلية الألسن بجامعة الأقصر تحت عنوان "الاستشراق وحوار الثقافات.. في عالم متغير" والمنتدى الأول لشباب الباحثين "آفاق جديدة للدراسات الإنسانية" إلي الدكتور أنور إبراهيم أكاديمي ومُترجِم مصري متخصِّص في الترجمة عن اللغة الروسية وشغل العديدَ من المناصب والعضويات، ومن أبرزها: رئيس قطاع العلاقات الثقافية الخارجية بوزارة الثقافة، ومستشار رئيس الثقافة الأسبق، وعضو اتحاد كتَّاب مصر، وعضو لجنة الترجمة بالمجلس الأعلى للثقافة وله ترجماتٌ عديدة عن الروسية مُباشَرة، تنوَّعت بين الأدب والتاريخ والسِّيَر الذاتية، ومن أبرز هذه الترجمات: «الماس والرماد: ميخائيل باختين في حوار مع فيكتور دوفاكين» وهو الأول من نوعه في اللغة العربية، و«تطوُّر الفكر الاجتماعي العربي من ١٩١٧م حتى ١٩٤٧م»، و«تاريخ القرصنة في العالم»، و«نماذج من النقد الروسي الحديث»، و«مسرح الفنان في روسيا وألمانيا»، و«عمارة المسرح في القرن العشرين»، وغير ذلك من الترجمات المهمة التي أَثْرت المكتبةَ العربية. نال العديدَ من الجوائز والأوسمة، أبرزُها «ميدالية دوستويفسكي» التي يمنحها المنتدى الدولي لخرِّيجي الجامعات الروسية والسوفيتية، ووسامُ الشرف من روسيا الاتحادية؛ تقديرًا لجهوده الكبيرة في دراسة وترجمة الأدب الروسي، ودعم العلاقات الثقافية بين مصر وروسيا الاتحادية.

والمؤتمر شارك فيه عدداً كبيراً من الباحثين المتخصصين في علم الاستشراق كما قامت المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم بإهداء درع المؤسسة ، وذلك بحضور الأستاذ "شادي الشافعي" رئيس "المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم" والأستاذ الدكتور حمدي حسين رئيس جامعة الأقصر و الأستاذ الدكتور " محمد نصر الجبالي" رئيس المؤتمر وعميد كلية الألسن بجامعة الأقصر و الدكتور "مارات جاتين" المستشار الثقافي الروسي في مصر ومدير المراكز الثقافية الروسية و المستشار الثقافي لدولة اوزبكستان بالقاهرة "أنابك عليموف" و الملحق الثقافي الإيطالي في القاهرة" رافايللو بنتانجلو" و الدكتور" لي شوكنج "بالمركز الثقافي الصيني ومدير فصل كونفوشيوس بكلية الألسن جامعة الأقصر و المستشرق الروسي "فلاديمير بيلياكوف" والدكتور أنور إبراهيم و و "إيجور سيد" نائب مدير معهد موسكو للترجمة والأستاذ" أحمد سمير عويس" المدير التنفيذي "للمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم" والدكتور "نور ندا" عضو مجلس ادارة المؤسسة. ولقد قامت "المؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم " بإثراء المكتبة العربية بالعديد من الكتب التي نشرت عن الثقافة المصرية والروسية ومن ضمنها علم المصريات وكتب عن الأدب الروسي والكتب التراثية والتي أسسها الراحل الدكتور حسين الشافعي .

اضف تعليق